كشف موضعي.. قراءة في نص “نائما بكيت”- ماجد الثبيتي
(أغمضت عيني, وبكيت …) بلقطة قهرية لا تلتقطها إلا عدسات الريف, يضغط ماجد الثبيتي على وظائفه الحسية ليسحب ذاته نحو لحظة تشجعها على الحيرة بين استفراغ الذكريات السيئة, أو ابتلاع أقراص (منطقية) تساعد على تسكين حقده على اللحظة: (كأن أغفو ببطء و أنحد نحو القاع…), وإذ سار به السرد إلى ساحة سلبية بين الاختيارين كان […]